- هویة الکتاب
- اشارة
- كلمة مؤسسة التقى الثقافية
- ملامح النظرية الإسلامية
- الفصل الأول: من بصائر النور في آية الاستعمار والرزق والخلق
- اشارة
- (1) بصائر النور في آية الاستعمار
- اشارة
- البصيرة الأولى: تعليل «اعْبُدُوا اللَّهَ» بأنه «أَنشَأَكُمْ مِنْ الأَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا»
- البصيرة الثانية: احتمالان في معنى «اسْتَعْمَرَكُمْ فِيهَا»
- البصيرة الثالثة: الاستعمار تمسَّك بالاستغلال، وتَرَكنا نحن الاستعمار
- البصيرة الرابعة: من غايات الخِلقة عمرانُ الأرض وهو محبذ ومطلوب
- البصيرة الخامسة: استحباب إعمار الأرض وقصد القربة بإعمارها
- البصيرة السادسة: استعمار الجميع أو المجموع لجميع الأرض أو مجموعها
- البصيرة السابعة: لنبتدأ كل عمل بذكر الله ولنختتم به ولنضمّنه في الأثناء!
- (2) من بصائر النور في آيتي الاستعمار والرزق
- اشارة
- فقه الغايات وفقه المآلات
- الأنواع الخمسة للفقه
- فقه الواجبات والمحرمات
- فقه المقدّمات
- فقه المقارِنات
- فقه الغايات والمآلات
- آيات قرآنية من دائرة فقه الغايات أو فقه المآلات
- الأولى: آية «لَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ» والتعددية والتنافس
- الثانية: آية الدُّولة بين الأغنياء
- الثالثة: آية اليسر
- الرابعة: آية التطهير والتزكية والسَّكَن
- الخامسة: آية إكمال الحجة
- السادسة: آية القضاء على الفتنة
- السابعة: آية الحياة في القِصَاصِ
- الثامنة: آية إخفاء الزينة
- التاسعة: آية عوامل الخوف والجوع
- كلام الصديقة فاطمة الزهراء (علیها السلام) عن غايات الشرائع
- (3) من بصائر النور في آية «خَلَقَ لَكُمْ»
- الفصل الثاني: موقف الشريعة من الغنى والثروة والفقر والفاقة ...
- اشارة
- أسئلة حيوية يجب تحديد الموقف منها مسبقاً
- مسؤولية الحوزة العلمية في الإجابة على تلك الأسئلة
- السؤال المطروح: هل الفقر خير للمؤمن أم الغنى؟!
- الجواب: طائفتان من الروايات مادحة للفقر و مادحة للغنى
- الطائفة الأولى: الروايات التي تمدح الفقر وتعتبره علامة الإيمان
- اشارة
- الأولى: كلما ازداد إيماناً ازداد ضيقاً في معيشته
- الثانية: فليستعد للفقر جلباباً
- الثالثة: أكرَمُ ما تكون عند الله أن تطلب درهماً فلا تجده!
- الرابعة: الفقر عند الله مثل الشهادة
- الخامسة: الرسول (صلی الله علیه و آله): الفقر فخري
- السادسة: الفقر شعار الصالحين، والغنى ذنب عُجِّلت عقوبته
- رائعة من صحابِيَّين للرسول (صلی الله علیه و آله): غني وفقير
- عبر ودروس في الرواية
- الطائفة الثانية: الروايات التي تمدح الغنى وطلب المال
- اشارة
- الأولى: لا خير فيمن لا يحب جمع المال
- الثانية: سلوا الله الغنى
- الثالثة: من النعم سعة المال
- الرابعة: أحق أهل الدنيا بالدنيا الأبرار والمؤمنون والمسلمون
- الخامسة: الغنى عون على التقوى والاخرة
- اشارة
- وجوه الجمع السبعة بين الطائفتين المادحة للفقر والذامة له
- (1) الوجه الأول من وجوه الجمع: تعدد إطلاقات الفقر
- (2) الوجه الثاني: عيشة الفقراء واجبة على المسؤولين، والغنى مطلوب لعامة الناس
- اشارة
- الأصل: الطيبات للعباد، وعلى القادة الزهد والعيش عيشة الفقراء
- أ: «إِنَّ اللَّهَ تَعَالَى فَرَضَ عَلَى أَئِمَّةِ الْعَدْلِ أَنْ يُقَدِّرُوا أَنْفُسَهُمْ بِضَعَفَةِ النَّاسِ»
- ب: سليمان النبي (علیه السلام) يأكل الشعير ويطعم الناس الحُوَّاري
- ج: الإمام السجاد (علیه السلام) يقدم مائدة عامرة ويأكل الزيت والخل فقط!
- د: الرسول (صلی الله علیه و آله): يضع التمر على الأرض إذ لا إناء في البيت!
- ه: الرسول (صلی الله علیه و آله) يضطجع على الخَصَفة وعلى التراب!
- و: الأمير (علیه السلام) يمتنع عن أكل الفالوذج
- ز: أول أعمال الأمير (علیه السلام) عند التصدي للخلافة الظاهرية
- ح: زهد الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (علیها السلام) الذي زلزل أعماق اليهودي فأسلم
- (3) الوجه الثالث: الفقر راجح ذاتاً والغنى مرجوح لولا طريقيته
- اشارة
- المحتملات الخمس في الخير والشر في كل أمر
- الفقر خيره غالب، والغنى شره غالب
- الروايات الدالة على وجه الجمع الثالث
- الأصل في ضيق ذات اليد أنه حسن نظر من الله تعالى
- السر في ذلك: القدرة والثروة مدعاة للطغيان والقسوة!
- ما أنزلت الدنيا من نفسي إلا بمنزلة المَيتة
- السر في التحذير من الدنيا
- الدنيا رمال متحركة ومستنقعات خطرة
- وفي المقابل: الغني المعطاء البذول أفضل من الفقر والموصول
- ثنائي الكُره الذاتي للمال والمطلوبية الطريقية
- من شواهد الجمع: معنى الزهد
- (4) الوجه الرابع: الروايات صادرة بنحو القضايا الخارجية أو الحقيقية أو بالاختلاف
- اشارة
- تفسير روايات الغنى والفقر بانها من القضايا الخارجية
- معنى رواية «وَلَيْسَ مِنْ شِيعَتِنَا مَنْ لَهُ مِائَةُ أَلْفٍ»
- موقع القائد: الموازنة بين شتى العوامل المتزاحمة المتدافعة
- مسؤولية شورى الفقهاء والقادة: تحديد الاتجاه العام للأمة ولشرائح المجتمع
- توجيه حركة المجتمع باتجاه الثراء العريض أو الزهد والتقشف
- فلسفة رواية تحديد الثروات بسقف منخفض كمائة ألف أو عشرة آلاف
- (5) الوجه الخامس: التقشف في مرحلة النهضة وبناء الأمة
- اشارة
- التقشف في حياة رسول الله (صلی الله علیه و آله)
- تناقض منهج الصحابة كما تكشف عنه عائشة
- لو استمرت النهضة المحمدية لتحوّلت الأرض فردوساً، ولكنهم انقلبوا على الأعقاب
- صمود القلة من الصحابة على المنهج النبوي
- تحسر سلمان لأنه امتلك سيفاً وجَفْنَة ودَستاً!
- ريشة الصديقة الكبرى فاطمة الزهراء (علیها السلام) ترسم لوحة شاملة للانقلاب على النبي (صلی الله علیه و آله) وآثاره
- أنموذج من زهد بضعة الرسول (علیها السلام)، و«إِنَّ ابْنَتِي لَفِي الْخَيْلِ السَّوَابِأقِ»
- دروس وعِبَر في رواية سلمان
- الفرق بين التقشف الطوعي والتقشف القسري
- النهضة على مستوى الأفراد وعلى مستوى الأمم
- نهضوية العلامة الأميني (رحمة الله) وتضحياته
- (6) الوجه السادس: الحركة المتعاكسة للفقراء نحو الغنى، وللأغنياء نحو الفقر، والملتقى (الكفاف)
- اشارة
- مقتضى القاعدة الأولية
- قاعدتان واستثناءان
- تزهيد الأغنياء في الثروة إلا ما كان طريقياً
- التجارة كطريق للقضاء على الفوارق القومية والعرقية وغيرها
- القاعدة الخامسة: أمّ القواعد الأربع: (الكفاف) لا الفقر ولا الثراء
- الحكمة الكبرى وراء أصالة (الكفاف) العامة
- لغة الأرقام والإحصاءات تشهد!
- 800 مليون يعانون نقص التغذية ومليار يعانون سوء التغذية!
- مليار طن وثلاثمائة مليون طن من الأطعمة ترمى سنوياً!
- الجوع ظاهرة سياسية!
- عدد البشر في العام 2050 ومعضلة الطعام!
- (النهضة الاقتصادية) عبر مخطَّط (الشبكة) ووقف رؤوس الأموال
- الحكمة في دعوة الأغنياء ليعيشوا عيشة الفقراء
- الأكثر تطوراً: اعطوا الفقراء الشبكة لا السمكة
- تبرع بأموالك لمؤسسة خيرية ثم استثمرها لصالحهم
- (وقف الأموال) حسب تخريج بعض الفقهاء
- الثري الذي تبرع ب30 مليار دولار
- (7) الوجه السابع: معادلة التزاحم بين الدنيا والآخرة
- فهرس المصادر
- الفهرس
- كتب أخرى للمؤلف
ملامح النظرية الإسلامية في الغنى والثروة والفقر والفاقة
هویة الکتاب
ملامح النظرية الإسلامية في الغنى والثروة والفقر والفاقة
بحث عن هندسة اتجاهات الفقر والغنى في المجتمع
محاضرات السيد مرتضى الحسيني الشيرازي
حقوق الطبع محفوظة
الطبعة الأولی
1438 ه - 2017 م
منشورات: مؤسسة التقى الثقافية
النجف الأشرف
7810001902 00964
m-alshirazi.com
ص: 1